لنا عجز الحساب الجاري كنسبة مئوية من gdp
لقد جلبت لنا الزيادة في الواردات والزيادة الضمنية في عجز الحساب الجاري ارتفاعاً بالدين الخارجي. ففي عام 2018 ، بلغ العجز في الحساب الجاري 9 مليارات يورو ، معظمها من العجز التجاري البالغ 15 مليار واكد ان التعليم يعد صناعة بالدرجة الاولى وغدا راس مال بشري ولدينا في الاردن تجربة حية حيث ان الدارسين في الجامعات الاردنية من خارج الاردن يحققون دخلا سنويا ثابتا وصل الى ما يزيد على 300 مليون